الجديد برس : رأي
محمد الصفي
أن كان قتلة الشهيد الرئيس إبراهيم الحمدي ، يظنون بأنهم قد احسنوا صنعا بتصفيتهم للمقدم/ عبدالله الحمدي قائد لواء العمالقة قبل تنفيذهم لعملية اغتيال شقيقه الرئيس ، وذلك خشية من ردة فعله لﻹنتقام ﻷخيه منهم ، كونه كان يعرف بالشجاعة ، يجب عليهم ادراك حقيقة ان عبدالله الحمدي ذلك الرجل المرعب والكابوس لقاتلي اخيه لم يمت ..
هو حاضرا في قلب كل فارس يمني شجاع ، ولا بد ان يضرب بسيفه عنق قاتل اخيه .. عاجلاً ام اجلاً