الجديد برس|
أشار، المعهد البحري الأمريكي، الى أن العام 2024م، هو الأسوأ، في التاريخ العسكري للبحرية الامريكية.
وقال المعهد في تقرير حصاد العام المنصرم، أنه على مدى أكثر من نصف عام، في 2024، كان المشهد بالنسبة لبحارة “أيزنهاور” والمدمرات المرتبطة بها، عبارة عن “ماء وحرارة شديدة وطائرات مسيرة وصواريخ”.
وانتهى التقرير السنوي للمعهد، الى ان “الحوثيون” ربما يحصلون على “الجائزة الكبرى لعام 2024” بسبب المشاكل المستعصية التي واجهتها البحرية الأمريكية، في البحر الأحمر.
يذكر ان “ايزنهاور” ليست الحاملة الوحيدة التي اجبرتها ضربات قوات صنعاء على مغادرة البحر الأحمر فقد لحقتها حاملتين آخريين هما “روزفلت” و”هاري ترزمان”.