الجديد برس|
يعيش القطاع المصرفي “الإسرائيلي” حالة اضطراب بسبب قرار حكومة الاحتلال وقف التعامل مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
ووفقاً لـ”مصارف إسرائيلية” فإن تجميد الحسابات المصرفية لوكالة “الاونوروا” يجعل تلك المصارف عرضة لدعاوى قضائية من جهات دولية نتيجة عدم قانونيته ومخالفته للمسارات المالية الإجرائية .