الجديد برس|
كشفت وثيقة لـ”معهد دراسات الأمن القومي الصهيوني” أن تولي إدارة ترامب التفاوض مع حماس يقلص مساحة المناورة أمام “الحكومة الإسرائيلية” على حد تعبيرها.
وأشارت الوثيقة البحثية أن تأجيل القرارات بشأن الوضع في غزة هو خيار سلبي وان على الحكومة الصهيونية إعادة تقييم خياراتها الاستراتيجية لتتسق مع مصالح إدارة ترامب التي تسير في اتجاه واحد .
ووفقاً للوثيقة فقد فشلت “حكومة نتنياهو” في إيجاد بدائل بشأن مستقبل غزة ما يؤدي بالضرورة لاستمرار حكم حماس .
وانتهت المعهد البحثي الصهيوني الى ان الارتباك الاستراتيجي الذي يواجهه الاحتلال هو احد النتائج للسياسات الخاطئة منذ بدء الحرب .