الجديد برس:
عادت السعودية لانتهاج سياسة ترويض الشعب السعودي لقبول التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، مستخدمة منابر المساجد وعلى رأسها الحرمين المكي والنبوي.
ووجهت السلطات السعودية خطيبي الحرم المكي والحرم النبوي بتخصيص خطبة الجمعة للحديث عن “فوائد صلح الحديبية”.
يأتي ذلك في ظل كشف الإعلام الإسرائيلي عن اقتراب الاتفاق بين الرياض وتل أبيب على تطبيع العلاقات بين الجانبين والاعتراف بالكيان الصهيوني.